الطائرات، التي كانت جزءًا من أسطول الطيران السعودي قبل خمس سنوات، سيتم استخدامها الآن كجزء من فعاليات استثنائية تهدف إلى تقديم تجربة جديدة ومثيرة للزوار. النقل البري للطائرات الضخمة، دون الحاجة لتفكيكها، يضيف بعدًا إضافيًا إلى روعة الحدث، ويجعل هذه الرحلة تُعتبر "تاريخية" بكل المقاييس.
صور وفيديوهات النقل التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي لاقت اهتمامًا واسعًا، حيث أظهرت الحجم الكبير للطائرات وجسامة العملية اللوجستية المعقدة. هذه الخطوة تبرز قدرة المملكة على تنظيم وتنفيذ مشاريع ضخمة بفعالية، وتؤكد على الابتكار في تقديم فعاليات غير مسبوقة.
من خلال هذا النقل البري، تقدم المملكة العربية السعودية تجربة مميزة تجمع بين القوة اللوجستية والإبداع في تنظيم الفعاليات، مما يعزز من مكانة موسم الرياض كوجهة ترفيهية عالمية متميزة.